وكان كفار قريش ينكرون الاسم. ننتقل إلى السؤال من السؤال السابق، حيث أن الكفر هو تحدي الإنسان لما يؤمن به، والشرك هو إشراك الله في عبادتهم، ويمكن إطلاقهم بنفس المعنى، ولكن الكفر أعم من الشرك. ولكن هناك شران وكافران يتم استدعاؤهم في جهنم النار، ويرون أعظم عذاب الله تعالى، وكفار قريش ينكرون أشياء وأسماء كثيرة. الله قادم وسنلتقي ببعضهم في سطور المقال التالي رداً على السؤال السابق: كفار قريش ينفون الاسم.

نفى كفار قريش الاسم

كان كفار قريش ينكرون الاسم، وعرف الله تعالى تسعة وتسعين اسما أشار إليها لفترة طويلة، وأنكر ذات مرة وصفها بأنها أنكر كل شيء، لذلك يجب على المؤمن أن يدركه ويؤمن به. بكل أسماء الله الحسنى. وأما الأسماء المختصة بدخول الجنة فلا بد من عدم فقد أي من تلك الأسماء، فقد كانت جماعة من كفر قريش تنكر اسم تلك الأسماء، وسنعرف ما هذا الاسم الذي يجيب على السؤال، و نفى كفار قريش اسمه على النحو التالي:

الجواب الصحيح / نفى كفار قريش الاسم: الرحمن، وكان كفار قريش من أعداء الله والنبي محمد (صلى الله عليه وسلم) لأنهم أنكروا أسماء الله.